أهلي وعائلتي الكرام
أدّت الظروف الصعبة والاستثنائية هذه السنة إلى غياب اللقاءات والنشاطات والاحتفالات والموائد الرمضانية، وكذلك تأجيل الاحتفال بمئوية تأسيس جامعة آل سنو ١٩٢٠-٢٠٢٠
رغم ذلك فإن الأواصر والروابط بين أبناء هذه العائلة العريقة اشتدّت تلاحماً بفضل التآزر والتراحم في الأزمات والملمّات، وحُسن ومتانة العلاقات الأسرية والإنسانية
إن الصعوبات جسيمة والتحديات كثيرة، وهذا يتطلب منا جميعاً مزيداً من السخاء الدعم لصندوق الجمعيّة للتمكن من الوفاء بالالتزامات المتعدّدة والكبيرة، وعلى رأسها الاهتمام بالعائلات الكريمة المتعثرة. وهل هناك أجمل من أن نُضفي عليهم الشعور بالأمان وأن نرسم البسمة على وجوههم في العيد المبارك
أهلي وعائلتي الكرام، كل عام وانتم بالف خير أعاده الله عليكم بالخير والأمان، وبوطن مُعافى ومزدهر، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرئيس محمد خالد سنو